حذرت دراسة طبية حديثة من أن البدانة والتدخين بين المراهقين تعد من أهم
الأسباب وراء زيادة فرص إصابتهم ومعاناتهم من نوبات الصداع والصداع النفسى،
بالإضافة إلى تدنى معدلات النشاط الحركى بينهم.
وكشفت البيانات أن المراهقين الذين يعانون من تأثير هذه العوامل السلبية
عرضة بمعدل ثلاثة أضعاف للوقوع فريسة لنوبات الصداع بالمقارنة بغيرهم من المراهقين.
ويعد الصداع أكثر شيوعاً بين المراهقين ليصيب نحو 5 فى المائة من الأولاد و8 فى المائة من البنات.